دور تكنـولوجيـا الاتـصـال والإعـلام الحديثــة فــي التــربـيــة والتــعـليـم
الملخص
إن لتكنولوجيـا الاتصال والإعلام الحديثـة دور كبير لا يستهان به في مجال التربية والتعـليم ، هذا الدور لا يمكن إغفالـه أو تخطيه ، كما أن هذا الدور لا يقتصر على تكنولوجيــا الاتصـال والإعـلام الحديثـة وحدها،ولا على وسيلة بعينـها، بل هناك دور المعلـم والمتعـلم ، وما مدى مواكبة المناهج التربويـة والتعليمة للعصـر، إضافة إلى بيئة الاتصال الاجتماعيـة والثقافيـة ، دون إغفال دور مؤسسـات التنشئـة الاجتماعيـة الأخرى خاصــة : الأسرة والمدرسة. لقد أدت التطورات المسارعة في تكنولوجيا الاتصال والإعلام الحديثـة إلى تقدم حياة الأفراد والمجتمعـات في شتى المجـالات ، كما خلقـت حاجـات جديـدة لهم ، لكـن بالمقابل أثرت سلبـا عليهـم ، وذلك لمـا تحمـله من مخاطر : صحيـة ، واجتماعيـة، وثقافيـة ...
الحقوق الفكرية (c) 2015 مجلة العلوم الاجتماعية

هذا العمل مرخص حسب الرخصة Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.