جودة الحياة داخل الأسرة بين ثنائية الرواسب التقليدية وتأثيرات العصرنة
الملخص
تعتبر الأسرة عصب المجتمع وذلك لدورها المحوري داخله، فهي التي تمد المجتمع بالفرد الفعال وذلك من خلال عمليات التأثير المتبادل في الحياة الأسرية، وعليه فإن البيئة الأسرية وجودة الحياة داخلها لها أهمية بالغة في توفير الجو الملائم لكل أفرادها، فكان موضوع جودة الحياة داخل الأسرة بين الأمس واليوم يطرح جدلية الأسرة التقليدية والأسرة الحديثة ومحاولة كل نمط الوصول إلى تحقيق هذه الجودة بالتركيز على بعد الموروث الثقافي بما يحمله من عادات وتقاليد وقيم محلية في مقابل القيم والأنماط السلوكية الوافدة على المجتمع نتيجة للعولمة الثقافية
الحقوق الفكرية (c) 2017 مجلة العلوم الاجتماعية
هذا العمل مرخص حسب الرخصة Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.